كلامها معي أمس كان فيه شئ من المتعة، أحببته جداً لأنه كان يحمل الكثير من صفات القديمة.. يمكنني الآن أن أقول أنها تقريبا هي، هي التي تكلمني من دون تلك الإضافات أو النقصان،، و تلك الحواجز و التكبر الذي كانت تمارسه عليه كثير.. بعد أن إستعدتُ أمس الكثير منها، أريد فقط أن نتكلم بصفتي أنا حبيبها و خطيبها و زوجها و هي حبيبتي و خطبيتي و زوجتي.. وليس بصفتنا بنتان سحاقيتان نسرق القبل ونمص صدور بعضنا في حمامات المدرسة. عندما يتحقق ذلك.. سأكون أسعد شخص و ممتن لها كثيراً و سيتحسن الكثير في حياتي.. لكن إن كان هذا سيجلب لها المشاكل فسأكون راضيا بكوني بنت تقابل سراً حبيبتها في الحمام.. سأصبر.. فأنا صبرت حتى الآن على ماهو أكثر من ذلك.
أريد فقط أن يسامحني جسدي في يوم من الآيام وخاصة ذلك الشئ p:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق