-أنت هناك الذي تنتظر هل تعلم أنّها كانت هنا مرتين ؟
-نعم أعلم.
-هل تعلم بأنّك تنتظرها كل يوم ؟!
-نعم.. ربما !
-ألم تخبرك أن تنتظرها اليوم، أو غدا لأنها ممكن تفتح لآبتوب و تكلمها ؟!
-لا لم تخبرني.. لم تقل الكثير، رسالة قصيرة فقط.
-ماذا يحدث، ألم تعد تهتم لك ؟ كأنه صار عاديا الغياب بينكما !!
-لا أعرف شيئا،، ربما هي فرحة ولا تريد أن تزعج نفسها بمتاعبي.. ربما لا تريد أن تربط نفسها بي من جديد وتفتح الباب لتلك المشاعر،، من حب و إشتياق و تعلُّق و إنتظار إهتمام..
-ربما..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق